سئمت من الجزم و النفي، من الضم و الكسر.. سئمت منك و من وجودك الاعتراضي و من كيانك الذي لا موقع له من الإعراب.. سئمت من هذه الهوية الخافضة للشرط.. التي لا مكان لها في الحاضر، إما فعلٌ ماضٍ، و إما أمال للمستقبل.. هوية لا تتحقق أبداً، لا قبل الجزم و لا بعد النصب. و لا حتى اليوم.. مجرد قواعد لغوية، و بلاغة زائفة!
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment